التنقل أكثر

ما يحتاج المريض إلى معرفته عن تمدد الأوعية الدموية في الدماغ

لمزيد من المعلومات، قم بزيارة الفيديوهات التالية التي تتضمن تمدد الأوعية الدموية وأمراض الأوعية الدموية الأخرى

ما الذي يدفعك لإجراء عمليتك مع الدكتور كوهين؟

الدكتور كوهين

  • أكثر من 7000 جراحة مُتخصصة قام بإجرائها بعد أن وَقع اختيارك عليه
  • يُعطي الأولوية لمصلحة المريض
  • ستجد المزيد من الرعاية الشخصية
  • خبرة واسعة = معدل نجاح أعلى وأوقات تعافٍ أسرع

المراكز الصحية الرئيسية

  • لا تتحكم في اختيار الجراح الذي يعتني بك
  • رعاية عامة للجميع
  • التركيز على عدد قليل من التخصصات

لمزيد من الأسباب، يُرجى النقر هنا.

معلومات عامة عن تمدد الأوعية الدموية العامة

نظرة عامة

تمدد الأوعية الدموية في الدماغ (Brain aneurysm) هو تورم صغير يشبه البالون على جدار واحد أو أكثر من الأوعية الدموية التي تغذي الدماغ. عادةً لا تحدث الأعراض حتى يتمزق تمدد الأوعية الدموية. عند تمزق التمدد الشرياني  في المخ ، يعاني المريض من صداع شديد مُفاجئ، وغالبًا ما يصفه المريض بأنه "أسوأ صداع في حياتي". يجب على المريض المشتبه في إصابته بتمزق تمدد الأوعية الدموية في الدماغ أن يسعى للحصول على عناية طبية فورية. تشمل خيارات العلاج: الجراحة، أو إجراء القسطرة التداخلية بالمخ، أو المراقبة لتمدد الأوعية الدموية الصغيرة غير المتمزقة.

ما هو تمدد الأوعية الدموية؟

تمدد الأوعية الدموية في الدماغ هو تورم صغير يشبه البالون على جدار واحد أو أكثر من الأوعية الدموية التي تغذي الدماغ. وهو نتيجة ضعف في جدار الأوعية الدموية. يمتلئ هذا الانتفاخ بالدم ويمكن أن يسبب أعراضًا عصبية عند التمزق، أو عن طريق الضغط على الأنسجة العصبية أو الأعصاب الدماغية المجاورة. يمكن أيضًا تسمية تمدد الأوعية الدموية في الدماغ باسم تمدد الأوعية الدموية الدماغية (Cerebral aneurysms) أو داخل الجمجمة (Intracranial aneurysms).


                                        
                                            الصورة 1. مقطع عرضي يظهر تمدد الأوعية الدموية في الشريان المحيط بالجسم الثَفَني.

الصورة 1. مقطع عرضي يظهر تمدد الأوعية الدموية في الشريان المحيط بالجسم الثَفَني.

أنواع تمدد الأوعية الدموية في الدماغ

يختلف تمدد الأوعية الدموية في الدماغ حسب المكان والنوع. يحدث معظمه عند نقطة تفرع شرياني، ويقع أسفل الدماغ، وعند قاع الجمجمة.


                                        
                                            الصورة 2. تمدد الأوعية الدموية الكيسي (على اليسار)، العملاق (الوسط) ، والمغزلي (الأيمن).

الصورة 2. تمدد الأوعية الدموية الكيسي (على اليسار)، العملاق (الوسط) ، والمغزلي (الأيمن).

هناك 4 أنواع رئيسية من تمدد الأوعية الدموية في المخ:

  •  الكيسي: تمدد الأوعية الدموية الكيسي هو النوع الأكثر شيوعًا، ينتفخ من جانب واحد من الشريان
  •   العملاق: يبلغ عرض تمدد الأوعية الدموية العملاق أكثر من 2.5 سم ويمكن أن يشمل شرايين متعددة
  •   المغزلي: انتفاخ تمدد الأوعية الدموية المغزلي من جميع جوانب الشريان
  •   الفطري: تمدد الأوعية الدموية الفطري نادر نسبيًا وينتج عن جدار شرياني مصاب بالالتهاب نتيجة للعدوى بالدم

ما هي أعراض تمدد الاوعية الدموية في المخ ؟

يمكن أن يسبب تمدد الأوعية الدموية أعراضًا عن طريق الضغط على الأنسجة العصبية أو الأعصاب الدماغية المجاورة. قد يحدث ألم فوق وخلف العين، وخدر، وضعف و/أو تغيرات في الرؤية. ومع ذلك، فإن معظم المرضى لا يعانون من الأعراض حتى يتمزق تمدد الأوعية الدموية. يتسبب هذا التمزق في حدوث نزيف في المنطقة تحت العنكبوتية المحيطة بالدماغ (نزيف تحت العنكبوتية) (Subarachnoid hemorrhage). يعاني المرضى من الصداع الشديد المُفاجئ، وغالبًا ما يوصف بأنه "أسوأ صداع في حياتي". يجب على الشخص الذي يشتبه في إصابته بنزيف في المخ أن يسعى للحصول على عناية طبية فورية.

  •  يمكن أن تشمل الأعراض الأخرى لتمدد الأوعية الدموية المتمزق ما يلي:
  •  خلل بدرجة الوعي
  •  غثيان واستفراغ
  •  مشاكل في الرؤية
  •  مشاكل الكلام
  •  ارتباك أو تباطؤ في الإدراك
  •  شلل أو ضعف في جانب واحد من الجسم
  •  التشنجات
  •  مشاكل الحركة
  •  تغييرات مفاجئة في الأداء الإدراكي أو المزاج
  •  غيبوبة

يمكن أن يؤدي خروج الدم من تمزق تمدد الأوعية الدموية إلى إتلاف خلايا الدماغ بشكل مباشر، مما يؤدي إلى مجموعة من حالات العجز العصبي على حسب موقع الدم في الدماغ. يمكن أن يؤدي النزيف أيضًا إلى زيادة الضغط داخل الرأس. يمكن أن يمنع الدم تدفق وامتصاص السائل النخاعي بالمخ حول وداخل التجاويف الخاصة بالسائل (بطينات المخ)، مما يؤدي إلى تضخم البطينات وحالة تعرف باسم استسقاء المخ (Hydrocephalus). يرتبط استسقاء المخ بأعراض مثل النعاس، والارتباك، وقد يؤدي إلى الغيبوبة والوفاة إذا لم يتم علاجه بشكل فوري.

عندما يلتقي الدم من تمدد الأوعية الدموية المتمزق بالشرايين المحيطة التي تغذي الدماغ، يمكن أن يسبب حالة تعرف باسم تشنج الأوعية الدموية بالمخ. ينقبض الشريان المصاب استجابةً لتسرب الدم، مما يقلل من نقل الأكسجين إلى أنسجة المخ، ويمكن أن يسبب السكتة الدماغية وتلف الدماغ. غالبًا ما يكون التشنج الوعائي استجابة متأخرة لنزيف تمدد الأوعية الدموية ويحدث عادةً بعد 3 أيام وحتى أسبوعين بعد النزيف الأوّلي.

ما هي الأسباب؟

لا يُعرف سوى القليل حاليًا عن السبب الرئيسي لتمدد الأوعية الدموية. ترتبط الأمراض الآتية بتمدد الأوعية الدموية: ارتفاع ضغط الدم، والتدخين، وبعض الاضطرابات الوراثية (مثل مرض الكلى متعددة الكيسات، وخلل التنسج العضلي الليفي، ومتلازمة مارفان، ومتلازمة إهلرز دانلوس من النوع الرابع)، والتشوهات الشريانية الوريدية في الدماغ

ما مدى شيوعها؟

يمكن لأي شخص أن يصاب بتمدد الأوعية الدموية في الدماغ. قد يعاني ما يقرب من 1٪ إلى 5٪ من السكان البالغين من تمدد الأوعية الدموية في الدماغ. معظم تمددات الأوعية الدموية نكون صغيرة ولا تتمزق خلال حياة المريض. ومع ذلك، يُلاحظ تمدد الأوعية الدموية المتمزق في حوالي 10 من كل 100,000 شخص سنويًا في الولايات المتحدة. تشمل عوامل الخطر لتكوين وتمزق تمدد الأوعية الدموية ارتفاع ضغط الدم، والتدخين. تمدد الأوعية الدموية الكبيرة أكثر عرضة للتمزق من التمدد الأصغر.

كيف يتم تشخيص تمدد الاوعية الدموية في المخ ؟

يمكن لطبيبك أن يطلب عدة أنواع مختلفة من الاختبارات إذا كان يشتبه في إصابتك بتمدد الأوعية الدموية الدماغية أو تمزق تمدد الأوعية الدموية. تشمل الاختبارات الشائعة ما يلي:

  • الأشعة المقطعية (CT)
  • تصوير الشرايين/ تصوير الأوعية
  • البزل القطني لتحليل السائل النخاعي

يمكن طلب إجراء فحص بالأشعة المقطعية للبحث عن احتمال تسرب الدم إلى الدماغ أو حوله. إنها سلسلة من صور الأشعة السينية التي تم تجميعها بواسطة الكمبيوتر. عندما يتم حقن صبغة التباين في الوريد، يمكن أن نرى أيضًا الأوعية الدموية باستخدام الأشعة المقطعية.

كثيرًا ما يتم إجراء تصوير الشرايين في الدماغ باستخدام القسطرة التداخلية للبحث عن تمدد الأوعية الدموية. حيث يتم توجيه القسطرة من خلال الفخذ أو الساعد وعبر الشرايين إلى الرقبة، ويتم إطلاق صبغة التباين في الأوعية الدموية في الدماغ. ثم يتم التقاط صورة بالأشعة السينية لتحديد الأوعية الدموية والبحث عن تمدد الأوعية الدموية.

يتم إجراء البزل النخاعي (أو البزل القطني) للبحث عن الدم في السائل النخاعي للمريض إذا لم يتم العثور على تمدد بالأوعية الدموية باستخدام الأشعة المقطعية. يكون ذلك عن طريق إبرة يتم إدخالها في أسفل العمود الفقري بعد وضع مخدر موضعي.


                                        
                                            الصورة 3. مخطط شرياني لمريض مصاب بتمدد الأوعية الدموية (سهم منحني).

الصورة 3. مخطط شرياني لمريض مصاب بتمدد الأوعية الدموية (سهم منحني).

ما هي خيارات علاج تمدد الاوعية الدموية في المخ؟

تختلف خيارات العلاج حسب عمر المريض، وحالته، وحجم تمدد الأوعية الدموية، ونوعه، وموقعه. في كل الحالات، يجب علاج تمدد الأوعية الدموية الذي تعرّض للتمزق وتسبب بالنزيف (بغض النظر عن الحجم)، وكذلك تمدد الأوعية الدموية الذي يزيد حجمه عن 7 مم (حتى لو لم يتمزق). يمكن مراقبة تمدد الأوعية الدموية الأصغر بدون تدخل جراحي، خاصةً إذا تم العثور عليها عرضيًا ولا تُسبب أي أعراض.

إذا لم يتمزق تمدد الأوعية الدموية ، فإن خطر النزيف يقدر بـ 0.05٪ سنويًا للتمدد ذو الحجم الأصغر من 7 مم وحوالي 1٪ سنويًا للتمدد الأكبر من 7 مم. يمكن علاج تمدد الأوعية الدموية بالجراحة أو بإجراء القسطرة التداخلية التي لا تتطلب فتح الجمجمة.

المراقبة بدون تدخل جراحي

يكون تمدد الأوعية الدموية الصغير غير المتمزق (قطره أقل من 7 مم) أقل عرضة للتمزق وقد لا يتم علاجه. بدلاً من ذلك، يتم مراقبة تمدد الأوعية الدموية بعناية من خلال تصوير الشرايين الدماغية سنوياً لضمان عدم نموه وعدم زيادة خطر التمزق.

الجراحة

يتضمن العلاج الجراحي المفتوح من خلال فتح الجمجمة ووضع مشبك جراحي على تمدد الأوعية الدموية لغلقه. سيقوم الجراح بإزالة قطعة صغيرة من الجمجمة مؤقتًا وقطع الغطاء الخارجي للدماغ، والعثور على تمدد الأوعية الدموية، ثم وضع مشبك صغير من التيتانيوم على عنق تمدد الأوعية الدموية لإيقاف تدفق الدم، مما يمنع أي نزيف في المستقبل قد ينتج عن تمدد الأوعية الدموية. 


                                        
                                            الصورة 4. النهج الجراحي وفتحة الجمجمة (المحدد باللون الأزرق) (على اليسار) وغلق تمدد الأوعية الدموية العملاق عن طريق المشبك الجراحي (يمين).

الصورة 4. النهج الجراحي وفتحة الجمجمة (المحدد باللون الأزرق) (على اليسار) وغلق تمدد الأوعية الدموية العملاق عن طريق المشبك الجراحي (يمين).

كبديل ، يمكن للجراح عمل إجراء مشابه يُعرف باسم الانسداد؛ حيث يتم قطع الشريان بأكمله الذي يأتي منه تمدد الأوعية الدموية. عادةً ما يكون هذا الإجراء ضروريًا عندما يكون تمدد الأوعية الدموية قد أضر بالأوعية الدموية المصاحبة، أو إذا كان غير قابل للعلاجات الأخرى.

نظرًا لأن انسداد الشريان يقطع تدفق الدم بالكامل عبر هذا الوعاء، فقد يتم إجراء مجازة جراحية لاستعادة تدفق الدم إلى الجزء من الدماغ الذي يغذيه هذا الشريان. تتضمن عملية المجازة ترقيع وعاء دموي صغير بالشريان لإعادة توجيه تدفق الدم حول الجزء المقطوع وتجاوز تمدد الأوعية الدموية.


                                        
                                            الصورة 5. مجازة شريانية متصلة بالشريان السباتي المشترك.

الصورة 5. مجازة شريانية متصلة بالشريان السباتي المشترك.

إذا كان المريض يعاني من تمزق تمدد الأوعية الدموية ، فقد تكون هناك حاجة إلى علاجات إضافية. يمكن وضع تحويلة أو صمام في بطينات المخ لتخفيف الضغط الناتج عن تراكم السائل النخاعي بسبب النزيف. يمكن إعطاء الأدوية المناسبة للوقاية من تشنج الأوعية الدموية، وتقليل احتمال حدوث النوبات الكهربائية. سيتم مراقبة ضغط دم المريض والسيطرة عليه من خلال الأدوية لمنع المزيد من النزيف.

متوسط فترة الإقامة في المستشفى هو 2 إلى 3 أيام لعلاج تمدد الأوعية الدموية غير المتمزق، وما لا يقل عن 9 إلى 18 يومًا لعلاج تمدد الأوعية الدموية المتمزق. يتم مراقبة المرضى بحثًا عن أي علامات تدهور في الحالة الصحية أو درجة الوعي. يمكن إعطاء الأدوية المضادة للنوبات بعد الجراحة. يجب على المرضى تجنب النشاط البدني الشاق لمدة 6 أسابيع على الأقل، والتحدث مع الجراح عن توقيت العودة إلى الأنشطة اليومية مثل العمل أو القيادة.

غالبًا ما يتلقى المرضى الذين عانوا من نزيف في المخ العلاج الطبيعي، والمعرفي، والمهني للتعامل مع أي عجز عصبي أوجسدي متبقي. يمكن أن تكون إعادة التأهيل مكثفة، وتتطلب 6 أشهر إلى سنة من العلاج. فترة إعادة التأهيل طويلة، ويجب على المريض وأفراد أسرته التحلي بالصبر والتفهّم. دعم الأسرة له أهمية شديدة في سرعة تعافي المريض

في هذا الفيديو، يصف الدكتور كوهينجادول تقنيات الجراحة لعلاج تمدد الأوعية الدموية في الشريان المشيمي الأمامي.

لمزيد من المعلومات حول الجوانب الفنية للجراحة والخبرة الواسعة للدكتور كوهينجادول، يرجى الرجوع إلى الفصل الخاص بتمدد الأوعية الدموية في الشريان المشيمي الأمامي في أطلس جراحة المخ والأعصاب.

في هذا الفيديو، يصف الدكتور كوهينجادول تقنيات وضع المشبك الجراحي لعلاج تمدد الأوعية الدموية المتكررة والمتبقية بعد علاج سابق بالملفات الحلزونية.

لمزيد من المعلومات حول الجوانب الفنية للجراحة والخبرة الواسعة للدكتور كوهينجادول، يرجى الرجوع إلى الفصل الخاص بوضع المشبك الجراحي لتمدد الأوعية الدموية المعالج سابقًا بالملفات الحلزونية في أطلس جراحة المخ والأعصاب.

إجراء القسطرة التداخلية

إجراء الأشعة التداخلية لعلاج تمدد الأوعية الدموية يجنب المريض الحاجة إلى فتح الجمجمة مباشرةً، ويتم إجراء العملية عن طريق قسطرة يتم توجيهها عبر الشرايين من الفخذ أو الساعد إلى الدماغ. سيستخدم أخصائي الأشعة التداخلية أو جراح الأعصاب الأشعة السينية لتوجيه القسطرة إلى الشريان المصاب لإطلاق إما لفائف من الأسلاك البلاتينية الحلزونية متناهية الصِّغَر أو مواد مماثلة داخل تمدد الأوعية الدموية. تقوم الملفات بسد تمدد الأوعية الدموية. مع مرور الوقت، تتشكل جلطة دموية تُغلِق تمدد الأوعية الدموية بشكل فعّال.

ما هي توقعات التعافي؟

يمكن للجراحة أو القسطرة التداخلية أن يؤديان إلى انسداد تام لتمدد الأوعية الدموية في معظم المرضى. في حالات نادرة، يمكن أن يتكرر تمدد الأوعية الدموية. اعتمادًا على الظروف الصحية الأخرى ونوع العلاج المستخدم، يمكن مراقبة المرضى كل 2 إلى 5 سنوات للتأكد من عدم تكرار تمدد الأوعية الدموية. قد يستغرق التعافي من 6 إلى 12 أسبوعًا أو أكثر. في حالة وجود عجز عصبي وجسدي، يمكن لفريق إعادة التأهيل الداعم أن يساعد في تحسين التعافي على المدى الطويل.

موارد

قائمة المصطلحات

العنكبوتية - الطبقة الوسطى الرقيقة التي تغطي الدماغ والحبل الشوكي (السحايا)

القسطرة - أنبوب رفيع، أجوف، مرن

السائل الدماغي النخاعي - سائل نقي يحيط بالدماغ والحبل الشوكي

فتح الجمجمة - إجراء لفتح وإزالة قطعة من العظم من الجمجمة لكشف الدماغ

نزيف - نزيف من وعاء دموي

استسقاء الرأس - تراكم السوائل داخل الدماغ

السحايا - ثلاث طبقات غشائية (الجافية، العنكبوتية، الحنون) التي تغطي الدماغ والحبل الشوكي

السكتة الدماغية - حالة تحدث عندما ينقطع أو ينخفض تدفق الدم إلى جزء من الدماغ، مما يمنع وصول الأكسجين والمواد الغذائية إلى أنسجة المخ

حيز تحت العنكبوتية - المساحة تحت الغشاء العنكبوتي والتي تتكون عادة من السائل النخاعي والأوعية الدموية

تشنج الأوعية الدموية - الانقباض المستمر الذي يؤدّي إلى ضيق الأوعية الدموية

البطينات - شبكة من التجاويف داخل الدماغ مملوءة بالسائل النخاعي

المساهم: جينا واتانابي، بكالوريوس العلوم

References

Brisman JL, Song JK, Newell DW. Cerebral aneurysms. N Eng J Med 2006;355:928–939. doi.org/10.1056/NEJMra052760

Britz GW, Salem L, Newell DW, et al. Impact of surgical clipping on survival in unruptured and ruptured cerebral aneurysms. Stroke 2004;35:1399–1403. doi.org/10.1161/01.STR.0000128706.41021.01

Pierot L, Wakhloo AK. Endovascular treatment of intracranial aneurysms. Stroke 2013;44:2046–2054. doi.org/10.1161/STROKEAHA.113.000733

قمة