التنقل أكثر

نبذة عن علاجات أورام المخ

ما الذي يدفعك لإجراء عمليتك مع الدكتور كوهين؟

الدكتور كوهين

  • أكثر من 7000 جراحة مُتخصصة قام بإجرائها بعد أن وَقع اختيارك عليه
  • يُعطي الأولوية لمصلحة المريض
  • ستجد المزيد من الرعاية الشخصية
  • خبرة واسعة = معدل نجاح أعلى وأوقات تعافٍ أسرع

المراكز الصحية الرئيسية

  • لا تتحكم في اختيار الجراح الذي يعتني بك
  • رعاية عامة للجميع
  • التركيز على عدد قليل من التخصصات

لمزيد من الأسباب، يُرجى النقر هنا.

يمكن أن تتفاوت طرق علاج أورام المخ بشكل كبير. غالباً ما يتضمن علاج اورام الدماغ فريق رعاية معقداً ومتعدد التخصصات بما في ذلك جراح مخ وأعصاب، و أخصائي أورام (طبيب متخصص في علاجات الأورام مثل العلاج الكيميائي)، وأخصائي علاج الأورام بالإشعاع (طبيب متخصص في استخدام الإشعاع لعلاج الأورام).

نادراً ما قد يختفي ورم المخ دون جراحة؛ لذلك، تتطلب معظم أورام المخ شكلاً من أشكال العلاج. قد تحتاج فقط لعملية جراحية لإزالة الورم، دون الحاجة إلى العلاج الكيميائي أو الإشعاعي. ويمكن حتى ملاحظة بعض أورام الدماغ الحميدة دون الحاجة للتدخل الجراحي ما لم تبدأ في التسبب في مشاكل أو أعراض. باختصار، يعتمد أفضل علاج لاورام الدماغ على عدة عوامل، بما في ذلك نوع الورم، موقعه في الدماغ، وصحتك العامة، وأهداف علاجك.

الخيارات الجراحية لأورام الدماغ

غالباً ما تكون الجراحة هي خط العلاج الأول لأورام الدماغ وتتضمن إزالة أكبر قدر ممكن من الورم. هناك العديد من الخيارات الجراحية لعلاج أورام المخ والتي يمكن استخدامها بمفردها أو بالاشتراك مع علاجات أخرى. يعتمد نوع الإجراء الجراحي على حجم الورم، وموقعه، ونوعه، بالإضافة إلى صحتك العامة. تشمل الخيارات الجراحية لعلاج أورام المخ ما يلي:

  • حج القحف: حج القحف هو أكثر أنواع جراحات الدماغ شيوعاً، ويتضمن إزالة جزء من الجمجمة للوصول إلى الدماغ. يقوم الجراح بعد ذلك بإزالة أكبر قدر ممكن من الورم، مع تقليل تلف أنسجة المخ المحيطة.
  • جراحة المناظير عن طريق الأنف: هذا أسلوب جراحي قليل التوغل وبدون جرح، يستخدم منظار جراحي (أنبوب رفيع مُزَوَّد بكاميرا) للوصول إلى الورم من خلال الأنف والجيوب الأنفية. يستخدم هذا النهج للأورام الموجودة في قاع الجمجمة، أو الغدة النخامية، أو مناطق أخرى يصعب الوصول إليها من خلال حج القحف التقليدي.
  • خزعة الدماغ باستخدام التوضيع التجسيمي: هذا إجراء يتطلب تدخل بسيط أيضاً ويستخدم التصوير الحاسوبي لتوجيه الإبرة التي يتم إدخالها من خلال ثقب صغير في الجمجمة للحصول على عينة من الأنسجة لأخذ الخزعة. يتم استخدامه لتشخيص نوع الورم قبل التخطيط للعلاج.
  • العلاج الحراري الخلالي بالليزر (LITT): هذا إجراء طفيف التوغل يستخدم الليزر لتدمير الورم بالحرارة. يتم استخدامه للأورام الصغيرة التي يصعب إزالتها بالجراحة أو للأورام الموجودة في مناطق حرجة من الدماغ.
  • وضع التحويلة: هذا إجراء جراحي لوضع تحويلة أو صمام (أنبوب رفيع ومرن) في الدماغ لتصريف السوائل الزائدة التي قد تتراكم بسبب الورم أو العلاج.

ستعتمد خطة العلاج المحددة لورم الدماغ على حالتك الخاصة، ويجب تحديدها مع جراح المخ والأعصاب، والأعضاء الآخرين في فريق العلاج الخاص بك.

خيارات غير جراحية لأورام المخ

يمكن استخدام العلاجات غير الجراحية لأورام المخ لعدة أسباب. على سبيل المثال، قد توجد بعض أورام المخ في مناطق حساسة من الدماغ لا يمكن الوصول إليها بأمان من خلال الجراحة. في حالات أخرى، قد يكون ورم الدماغ كبيراً جداً بحيث لا يمكن إزالته تماماً بالجراحة، ويمكن استخدام العلاجات غير الجراحية لتقليص الورم قبل الجراحة أو بعدها. هناك أيضاً أنواع من أورام المخ مثل الأورام الدبقية، والتي يتم علاجها بشكل أكثر فعالية بمزيج من الجراحة والعلاج الإشعاعي والعلاج الكيميائي. أخيراً، قد يُفضل بعض المرضى علاج أورام المخ دون جراحة للمساعدة في التحكم في نمو الورم والتعامل مع الأعراض. الخيارات غير الجراحية الأكثر شيوعاً لعلاج أورام الدماغ هي:

  • العلاج الإشعاعي: يُستخدم الإشعاع عالي الطاقة لإبطاء نمو الخلايا السرطانية وتقليص الأورام؛ يمكن تقديمه خارجياً (العلاج الإشعاعي الخارجي) أو داخلياً (العلاج الإشعاعي الموضعي)، اعتماداً على نوع الورم وموقعه. يمكن أن يستهدف العلاج الإشعاعي بالبروتونات الورم بدقة كبيرة مما يؤدي إلى تقليل الضرر الذي يلحق بالأنسجة السليمة المحيطة.
  • العلاج الكيميائي: استخدام الأدوية لقتل الخلايا السرطانية. يمكن إعطاؤه عن طريق الفم أو الوريد ويمكن استخدامه بمفرده أو بالاشتراك مع العلاج الإشعاعي.
  • العلاج المناعي: يساعد جهاز المناعة على محاربة السرطان. يمكن استخدامه بمفرده أو بالاشتراك مع علاجات أخرى ويتم إعطاؤه إما عن طريق الوريد أو عن طريق الحقن.
  • العلاج المُوجّه: يستخدم الأدوية لاستهداف جزيئات أو مسارات معينة تشارك في نمو السرطان؛ ويمكن إعطاؤه عن طريق الفم أو الوريد ويمكن استخدامه بمفرده أو بالاشتراك مع علاجات أخرى.
  • "الانتظار اليقظ": يتضمن المراقبة الدقيقة للورم دون علاج فوري؛ يمكن استخدامه للأورام الصغيرة التي لا تسبب أعراضاً أو للمرضى الذين لديهم ظروف غير مناسبة للجراحة أو للعلاجات الأخرى.

غالباً ما يخضع المريض لعملية جراحية ثم يخضع لمزيج من العلاج الكيميائي والإشعاعي لعدة أشهر. يحدث هذا عادةً مع الأورام ذات "الدرجة العالية"، وهي أورام سريعة النمو وأكثر عدوانية. يعتمد معدل نجاح العلاج الإشعاعي والكيميائي على نوع الورم. يمكن أن يتحكم مزيج من العلاج الكيميائي والإشعاعي بعد الجراحة في تطور الورم وإطالة مدة النجاة عتماداً على نوع ورم المخ الذي يتم علاجه.

الآثار الجانبية لجراحة ورم الدماغ

يمكن أن تسبب جراحة أورام الدماغ مجموعة من الآثار الجانبية التي تختلف حسب نوع الجراحة، وموقع الورم، وصحتك العامة. تتضمن بعض الآثار الجانبية الشائعة لجراحة أورام المخ ما يلي:

  • الألم وعدم الراحة: الألم وعدم الراحة في موقع الشق شائعان لفترة قصيرة بعد جراحة ورم الدماغ. يمكن أن تساعد أدوية الألم في التحكم في هذه الأعراض.
  • استفراغ و غثيان: يمكن أن يحدث الغثيان والقيء بعد جراحة الدماغ، خاصة إذا كانت الجراحة واسعة النطاق. يمكن وصف الأدوية المضادة للغثيان للمساعدة في إدارة هذه الأعراض.
  • صداع: الصداع شائع بعد جراحة أورام المخ. يمكن أن تساعد أدوية الألم وشرب المياه والراحة في إدارة الصداع.
  • تعب: التعب شائع أيضاً بعد جراحة الدماغ ويمكن أن يستمر لعدة أسابيع أو أشهر. يمكن أن تساعد الراحة والزيادة التدريجية في مستوى النشاط في التعامل مع التعب.
  • التغييرات في الوظيفة المعرفية: قد تواجه تغيرات في الوظيفة الإدراكية، مثل مشاكل في الذاكرة، أو ارتباك، أو صعوبة في الانتباه والتركيز.
  • التغييرات في الكلام أو اللغة: يمكن أن تحدث تغيرات في قدرات الكلام أو اللغة، مثل صعوبة التحدث، أو فهم أو إنتاج الكلام بعد جراحة أورام المخ.
  • ضعف أو شلل: قد يحدث ضعف أو شلل مؤقت أو دائم (هذا نادر الحدوث)، اعتماداً على مكان الورم ومدى الجراحة. يمكن أن يساعد العلاج الطبيعي في تحسين قوة العضلات وتناسقها.
  • النوبات: يمكن أن تحدث نوبات الصرع أو التشنجات بعد جراحة أورام المخ، خاصةً إذا كان الورم بالقرب من منطقة الدماغ المسؤولة عن السيطرة على النوبات. يمكن وصف الأدوية المضادة للنوبات للمساعدة في إدارة هذه الأعراض.

يمكن أن تختلف هذه الآثار الجانبية بشكل كبير من شخص لأخر، وعلى الأرجح قد لا تعاني من أي آثار جانبية كبيرة على الإطلاق. ناقش أي مخاوف لديك بشأن الآثار الجانبية لجراحة ورم الدماغ مع فريقك الطبي.

الآثار الجانبية للعلاج الإشعاعي

العلاج الإشعاعي هو خيار علاجي شائع لأورام الدماغ ولكن له آثار جانبية ومضاعفات محتملة. تعتمد الآثار الجانبية المحددة على جرعة ومدة العلاج الإشعاعي وموقع الورم، وصحتك، وتاريخك الطبي. تتضمن بعض الآثار الجانبية الشائعة للعلاج الإشعاعي ما يلي:

  • تعب: قد يستمر لعدة أسابيع بعد العلاج.
  • تغييرات الجلد: يمكن أن يحدث احمرار، أو حكة، أو ظهور تقرحات في منطقة العلاج.
  • خسارة الشعر: يمكن رؤيته في المنطقة الجسدية التي تخضع للعلاج؛ قد ينمو أو لا ينمو الشعر مرة أخرى بعد العلاج.
  • التغيرات الذهنية: فقدان الذاكرة، أو صعوبة التركيز، أو الارتباك.
  • الصداع: قد يكون مؤقتاً أو مستمراً.
  • استفراغ و غثيان: يمكن التعامل معه بالأدوية.
  • النوبات: يزيد خطر التشنجات. يمكن أن يصف الطبيب الخاص بك الأدوية الوقائية.

هناك أيضاً خطر منخفض جداً للإصابة بأورام جديدة بسبب التعرض للإشعاع. ومع ذلك، هناك تقنيات علاج إشعاعي أحدث يمكن أن تقلل الآثار الجانبية المرتبطة بالجرعة مع زيادة السيطرة على الورم. ناقش جميع الخيارات والمخاطر مع فريقك الطبي حتى تتمكن من اتخاذ قرار مستنير قبل العلاج.

الآثار الجانبية للعلاج الكيميائي

تقتل أدوية العلاج الكيميائي الخلايا السرطانية سريعة الانقسام، ولكنها قد تؤثر أيضاً على الخلايا السليمة في الجسم، مما يؤدي إلى آثار جانبية. تعتمد الآثار الجانبية المحددة للعلاج الكيميائي لعلاج ورم الدماغ على نوع الأدوية المستخدمة، والجرعة، والاستجابة الخاصة بك. فيما يلي بعض الآثار الجانبية الشائعة التي قد تحدث:

  • استفراغ و غثيان: يمكن أن تتراوح من خفيفة إلى شديدة. يمكن أن تساعد الأدوية المضادة للغثيان في التعامل مع هذا العرَض.
  • تعب: قد يستمر لعدة أسابيع بعد العلاج. من المهم أن تحصل على قسط وافر من الراحة.
  • تساقط الشعر: يمكن أن يسبب تساقط الشعر في فروة الرأس وكذلك تساقط الرموش، والحواجبن وشعر الجسم.
  • خطر الإصابة بعدوى: قد يقلل من عدد خلايا الدم البيضاء في الجسم، مما قد يزيد من خطر الإصابة بالعدوى؛ وقد تحتاج إلى اتخاذ الاحتياطات لتجنب التعرض للعدوى وتناول المضادات الحيوية.
  • فقر دم: يمكن أيضاً خفض عدد خلايا الدم الحمراء في الجسم، مما يؤدي إلى الإصابة بفقر الدم الذي يمكن أن يسبب التعب، وضيق التنفس، وأعراض أخرى.
  • تلف الأعصاب: قد يتسبب في تلف الأعصاب، مما يؤدي إلى التنميل، والوخز، والألم في اليدين والقدمين.

ناقش الآثار الجانبية المحتملة للعلاج الكيميائي مع مقدمي الخدمات الطبية قبل العلاج. غالباً ما تكون هناك طرق للتعامل مع الآثار الجانبية، ويمكن للأطباء وضع خطة لتقليلها وإدارتها.

فترة النقاهة بعد الجراحة

بعد أي علاج لاورام الدماغ، الراحة تكون مهمة جداً حتى تستعيد عافيتك كاملة. يمكن أن تختلف فترة التعافي بعد جراحة ورم الدماغ اعتماداً على نوع الورم، وحجمه، وموقعه، والنهج الجراحي المتبع، وعمرك، وصحتك العامة. يمكن أن يكون التعافي عملية تدريجية قد تستغرق عدة أسابيع أو شهور. فيما يلي نظرة عامة على ما يمكن توقعه:

  • العلاج في المستشفيات: عادة ما يمكث المرضى في المستشفى لبضعة أيام إلى أسبوع بعد الجراحة للمراقبة والتعافي. خلال هذا الوقت، قد تتلقى أدوية للتحكم في الألم ومنع العدوى.
  • المراقبة: بعد الخروج من المستشفى، ستتم مراقبتك عن كثب من قبل طبيبك للتأكد من أن موقع الشق الجراحي يتم شفاؤه بشكل صحيح، ولا توجد مضاعفات، مثل العدوى أو النزيف.
  • إعادة التأهيل: قد يحتاج بعض المرضى إلى إعادة التأهيل، مثل العلاج الطبيعين أو علاج النطقن أو العلاج المهني لاستعادة الوظائف والقوة البدنية.
  • مواعيد المتابعة: سيكون لديك مواعيد متابعة مع فريقك الطبي الذي سيراقب تعافيك ويقوم بتعديل أي أدوية أو علاجات حسب الحاجة.
  • استئناف الأنشطة: ستحتاج إلى استئناف الأنشطة العادية تدريجياً، بما في ذلك العمل، والتمارين، والأنشطة الاجتماعية. سيقدم أطباؤك إرشادات حول متى يكون القيام بذلك آمنًا.

التعافي من جراحة ورم المخ هو عملية تدريجية، وتختلف تجربة كل مريض عن الأخرى. يمكن أن يقدم فريق العلاج الطبي الخاص بك إرشادات وتوصيات لإدارة الأعراض، ومنع المضاعفات، وتحسين جودة حياتك بشكل عام.

إعادة التأهيل بعد علاج اورام الدماغ

إعادة التأهيل بعد علاج ورم الدماغ جزء مهم من شفائك. اعتماداً على نوع ومدى العلاج، قد تواجه تغيرات جسدية، وذهنية، وعاطفية. يمكن أن تساعدك إعادة التأهيل على استعادة قوتك، وتحسين القدرات الوظيفية، والتعامل مع أي آثار جانبية.

  • العلاج الطبيعي: يحسن القوة، والمرونة، والتوازن، والتنسيق؛ يمكن أن يساعد أيضاً في تحسين الضعف الجسدي، أو الشلل، أو مشاكل المشي.
  • العلاج المهني: يساعد على تحسين أداء المهام اليومية، مثل ارتداء الملابس، والعناية الشخصية، وتناول الطعام؛ ويمكن أيضاً المساعدة على استخدام استراتيجيات تكيفية للتعويض عن أي تغييرات جسدية أو معرفية.
  • علاج النطق: يُحَسِّن مهارات التواصل، بما في ذلك الكلام، واللغة، ومهارات الاتصال المعرفي؛ يمكن أن يساعد أيضاً في أي مشاكل في البلع يسببها الورم أو العلاج.
  • إعادة التأهيل الإدراكي: يساعد في تحسين المهارات المعرفية، مثل الانتباه، والذاكرة، وحل المشكلات؛ يساعد في تطوير استراتيجيات للتعامل مع أي تغييرات معرفية يسببها الورم أو العلاج.
  • الدعم العاطفي: يمكن أن تساعد الاستشارة أو العلاج النفسي في أي تغييرات عاطفية تتعلق بالتشخيص، أو العلاج، أو الشفاء؛ يمكن أن يساعد أيضاً في تطوير استراتيجيات لمواجهة القلق أو الاكتئاب أو الأعراض النفسية الأخرى.

يمكن أن يكون علاج أورام الدماغ معقداً، ويتفاوت طول الفترة الزمنية التي يمكن أن يعيشها الشخص بعد جراحة أورام المخ أو أي علاج آخر، ويعتمد على عدة عوامل، بما في ذلك نوع الورم، وموقعه، وحجمه، وفعالية العلاج، وصحتك العامة. استشر جراح المخ والأعصاب من ذوي الخبرة في علاج أورام المخ لإرشادك خلال رحلتك للحصول على أفضل النتائج.

النقاط الهامة

  • يمكن علاج أورام الدماغ جراحياً أو بطرق غير جراحية، أو بالجمع بين الاثنين.
  • يشمل العلاج الجراحي عادةً حج القحف، والذي يتضمن إزالة جزء من الجمجمة مؤقتاً للوصول إلى الورم، أو الجراحة بالمنظار الداخلي، عندما يتم استئصال ورم الدماغ من خلال الأنف.
  • تشمل الخيارات غير الجراحية العلاج الإشعاعي و/أو العلاج الكيميائي.
  • تتطلب فترة التعافي من العلاج متابعة المواعيد مع أطبائك وأخصائي إعادة التأهيل لمساعدتك على استعادة قوتك، وتحسين القدرات الوظيفية، والتعامل مع أي آثار جانبية باقية.

موارد

قمة